السينما المصرية فى قفص الاتهام
السينما المصرية لها الريادة فى منطقتنا العربية وكانت من العوامل الهامة فى نشر اللهجة العامية المصرية بين ربوع الوطن العربى حتى أصبحت اللهجة الأكثر فهماً بين الاخوة العرب وكان لها اثرها البالغ فى نشر الثقافة المصرية فى المنطقة ولكن هذا التاثير الايجابى لم يستمر بعدما قفز على السينما مجموعة من التجار لايرون سوى المال هدفا وساعدهم على ذلك مجموعة من الكتاب والمخرجين والفنانين استهوتهم الشهوات وحب المال عن كل قيمة فنية واصبحت السينما المصرية سببا من اسباب نشر التعرى والانحلال والفكر الفاسد وتشويه صورة المجتمع المصرى والاسرة المصرية لانهم ركزوا على الصور السلبية وضخموها حتى اصبحت فى الاذهان هى صورة المجتمع المصرى وهذا مخالف للواقع وللحقيقة
قال أحد علماء الاجتماع المرموقين ان السينما المصرية اكبر عامل ساعد ويصورة كبيرة فى نشر الجرائم والادمان والسلوكيات الفاسدة
لانها تقدمها فى صورة درامية محببة حتى اصبح البلطجى بطلاً
ومدمن المخدرات فهلوياً
وترسخت الصور السلبية فى اذهان الشباب حتى اصبحت هى الرمز
السينما المصرية لاتقدم سوى السلبيات ولكنها لاتقدمها من اجل النفور منها والقضاء عليها
انما تقدمها فى صورة براقة تؤدى الى ترسيخها فى النفوس
لقد اصبحت السينما المصرية اكبر مسببا لنشر الفساد والانحلال وسوء الخلق
السينما المصرية لها الريادة فى منطقتنا العربية وكانت من العوامل الهامة فى نشر اللهجة العامية المصرية بين ربوع الوطن العربى حتى أصبحت اللهجة الأكثر فهماً بين الاخوة العرب وكان لها اثرها البالغ فى نشر الثقافة المصرية فى المنطقة ولكن هذا التاثير الايجابى لم يستمر بعدما قفز على السينما مجموعة من التجار لايرون سوى المال هدفا وساعدهم على ذلك مجموعة من الكتاب والمخرجين والفنانين استهوتهم الشهوات وحب المال عن كل قيمة فنية واصبحت السينما المصرية سببا من اسباب نشر التعرى والانحلال والفكر الفاسد وتشويه صورة المجتمع المصرى والاسرة المصرية لانهم ركزوا على الصور السلبية وضخموها حتى اصبحت فى الاذهان هى صورة المجتمع المصرى وهذا مخالف للواقع وللحقيقة
قال أحد علماء الاجتماع المرموقين ان السينما المصرية اكبر عامل ساعد ويصورة كبيرة فى نشر الجرائم والادمان والسلوكيات الفاسدة
لانها تقدمها فى صورة درامية محببة حتى اصبح البلطجى بطلاً
ومدمن المخدرات فهلوياً
وترسخت الصور السلبية فى اذهان الشباب حتى اصبحت هى الرمز
السينما المصرية لاتقدم سوى السلبيات ولكنها لاتقدمها من اجل النفور منها والقضاء عليها
انما تقدمها فى صورة براقة تؤدى الى ترسيخها فى النفوس
لقد اصبحت السينما المصرية اكبر مسببا لنشر الفساد والانحلال وسوء الخلق