أهم افلام الدعاية النازية باشراف وزير الدعاية جوزيف جوبلز لفضح حقيقة اليهود للشعب الالماني
هذا الفيلم ممنوع حاليا في المانيا
ولكن مسموح في امريكا ويعتبره النازيون الجدد احسن فيلم تسجيلي عن اليهود
وهذه كانت بوسترات الفيلم
والان الى لقطات من الفيلم مع ترجمة لتعليقات الراوي عليها:
مقدمة الفيلم مع موسيقى يهودية
نحن الالمان سنحت لنا فرصة باقتضاب منذ ربع قرن للاطلاع على احوال الجيتو اليهودي في بولندا
ولكن الان تفتحت عيوننا على ما حدث خلال العقود الماضية
الصورة للذباب على حائط احد بيوت اليهود
والمعلق يقول بيوت اليهود قذرة ومهملة
يهرول اليهود الى التجارة لانها تناسب شخصيتهم وميولهم الطبيعية
هؤلاء الاطفال ليس لهم مثل عليا كما هي لدينا
فعلى سبيل المثال في كتابهم الديني يقولون يمكنك ان تستغل الغريب لكن لا تستغل اخاك اليهودي
ولكن الرجل الاماني يحدوه حس عالي بالمسئولية
الصورة من فلسطين والتعليق يقول: لا فارق بين يهود بولندا واليهود في فلسطين على الرغم من البعد المكاني بين الاثنين
لقد جعلوا من فلسطين المركز الروحي لليهودية العالمية
فهنا عند حائط المبكى يجتمع اليهود ويبكون سقوط اورشليم بالرغم من ان تشردهم كان باختيارهم وبناء على تاريخهم المزيف
عندما هب اهل مصر الفرعونية المزارعين للدفاع عن مصر ضد هؤلاء المستغلين
المخادعين هاجروا مرة اخرى الى ارض الميعاد المزعومة حيث استقروا وروعوا
سكانها المتحضرين بلا رحمة
وهذا هو نتاج هذا الجنس الهجين اللذي كونه اليهود على مر القرون من اجناس
اسيوية بلمحة من صفات الزنوج والغريب عنا نحن الاوروبيون لانه وليد مجموعة
مختلفة من العناصر العرقية يختلفون عنا في الجسد والروح على حد سواء وربما
لم نكن ابدا لنقلق منهم لولا تدخلهم وهجرتهم الى بلادنا
فبينما استقر بعضهم في المدن الكبرى والمراكز التجارية الكبرى حول حوض البحر المتوسط
جال البعض الاخر بلا راحة في اوروبا الى اسبانيا وفرنسا والمانيا وبريطانيا
ومن المانيا تتبعوا موجات الهجرة الحضارية الالمانية الى شرق اوروبا
حتى وجدوا لهم مرتعا خصبا في بولندا واوروبا الشرقية
وخلال القرنين الماضيين انتشروا كالمد الطاغي مغرقين مدن وامم اوروبا بل والعالم اجمع
وانتشروا كما تنتشر الفئران جالبة معها الدمار والخراب لممتلكات الانسان وغذاؤه
وبهذه الطريقة تنشر الفئران الامراض كالطاعون والتيفود والحمى والكوليرا والبرص ... الخ
والفئران لئيمة وجبانة وخسيسة وشريرة تتواجد دائما في تجمعات لها
وهم بين مملكة الحيوان يمثلون الخراب الاتي من تحت الارض
تماما كما هم اليهود بين البشر
يتبع ...
لمتابعة المزيد هنـــــا ...
هذا الفيلم ممنوع حاليا في المانيا
ولكن مسموح في امريكا ويعتبره النازيون الجدد احسن فيلم تسجيلي عن اليهود
وهذه كانت بوسترات الفيلم
والان الى لقطات من الفيلم مع ترجمة لتعليقات الراوي عليها:
مقدمة الفيلم مع موسيقى يهودية
نحن الالمان سنحت لنا فرصة باقتضاب منذ ربع قرن للاطلاع على احوال الجيتو اليهودي في بولندا
ولكن الان تفتحت عيوننا على ما حدث خلال العقود الماضية
الصورة للذباب على حائط احد بيوت اليهود
والمعلق يقول بيوت اليهود قذرة ومهملة
يهرول اليهود الى التجارة لانها تناسب شخصيتهم وميولهم الطبيعية
هؤلاء الاطفال ليس لهم مثل عليا كما هي لدينا
فعلى سبيل المثال في كتابهم الديني يقولون يمكنك ان تستغل الغريب لكن لا تستغل اخاك اليهودي
ولكن الرجل الاماني يحدوه حس عالي بالمسئولية
الصورة من فلسطين والتعليق يقول: لا فارق بين يهود بولندا واليهود في فلسطين على الرغم من البعد المكاني بين الاثنين
لقد جعلوا من فلسطين المركز الروحي لليهودية العالمية
فهنا عند حائط المبكى يجتمع اليهود ويبكون سقوط اورشليم بالرغم من ان تشردهم كان باختيارهم وبناء على تاريخهم المزيف
عندما هب اهل مصر الفرعونية المزارعين للدفاع عن مصر ضد هؤلاء المستغلين
المخادعين هاجروا مرة اخرى الى ارض الميعاد المزعومة حيث استقروا وروعوا
سكانها المتحضرين بلا رحمة
وهذا هو نتاج هذا الجنس الهجين اللذي كونه اليهود على مر القرون من اجناس
اسيوية بلمحة من صفات الزنوج والغريب عنا نحن الاوروبيون لانه وليد مجموعة
مختلفة من العناصر العرقية يختلفون عنا في الجسد والروح على حد سواء وربما
لم نكن ابدا لنقلق منهم لولا تدخلهم وهجرتهم الى بلادنا
فبينما استقر بعضهم في المدن الكبرى والمراكز التجارية الكبرى حول حوض البحر المتوسط
جال البعض الاخر بلا راحة في اوروبا الى اسبانيا وفرنسا والمانيا وبريطانيا
ومن المانيا تتبعوا موجات الهجرة الحضارية الالمانية الى شرق اوروبا
حتى وجدوا لهم مرتعا خصبا في بولندا واوروبا الشرقية
وخلال القرنين الماضيين انتشروا كالمد الطاغي مغرقين مدن وامم اوروبا بل والعالم اجمع
وانتشروا كما تنتشر الفئران جالبة معها الدمار والخراب لممتلكات الانسان وغذاؤه
وبهذه الطريقة تنشر الفئران الامراض كالطاعون والتيفود والحمى والكوليرا والبرص ... الخ
والفئران لئيمة وجبانة وخسيسة وشريرة تتواجد دائما في تجمعات لها
وهم بين مملكة الحيوان يمثلون الخراب الاتي من تحت الارض
تماما كما هم اليهود بين البشر
يتبع ...
لمتابعة المزيد هنـــــا ...