بسم الله الرحمن الرحيم
كل حاكم يبحث عن قوة تسانده وتدعمه وترسخ دعائم حكمه
وليس هناك من قوة تحقق لكل حاكم المساندة القوية التى يحتاج إليها
إلا الشعب وهذه حقيقة قد تغيب عن بعض الحكام إم جهلاً بأهمية هذه القوةأو
بايحاء من بطانة السوء او قوى خارجية ..ولكن الحاكم الحصيف هو الذى يدرك
اهمية الدعم الشعبى له..
فهى
حقيقة جلية جلاء الشمس ولكن ضعفاء البصر والبصيرة هم الذين لايرون هذه
الحقيقة ويولون الوجوه قبل الشرق مرة وقبل الغرب مرة اخرى ..
وهؤلاء
الحكام يتجاهلون هذه القوة الجبارة المتمثلة فى الشعب المساند
الحقيقى..ويطلبون العون ممن يظنون انهم خير معين وعلى الرغم من ان هذه
القوى التى يتوجهون اليها طالبين العون والمعونة تتعامل معهم كدمى او قطع
الشطرنج تحركها فيما يخدم مصالحها الشخصية وعندما ينتهى الدور المنوط بكل
دمية تحرق لتاتى دمية جديدة وهكذا دواليك
فاين صدام حسين؟
وماذا حدث لشاه إيران أكبر حليف للغرب؟
وأين .. وأين ؟؟؟؟!!!
وعلى الرغم من ذلك الحكام يتعاملون مع شعوبهم بمنطق - أسياد وعبيد
الشعوب مقهورة .. مكبلة بالقيود والأغلال .. مكممة الأفواه ، مقهورة...
وثقل كاهلها بكل أنواع المظالم ..فأصابها الضعف والهوان ..
ولايدرى هؤلاء الحكام أنهم بايدهم حطموا حصونهم وقلاعهم التى تحميهم
فأصبحوا فى العراء ينتظرون أن ترسم لهم القوى العظمى !!! حياتهم
وتحدد مصيرهم ..فلا عيون ترى ولا اذان تسمع ولاعقول تعى.
إلا من رحم ربى .
كل حاكم يبحث عن قوة تسانده وتدعمه وترسخ دعائم حكمه
وليس هناك من قوة تحقق لكل حاكم المساندة القوية التى يحتاج إليها
إلا الشعب وهذه حقيقة قد تغيب عن بعض الحكام إم جهلاً بأهمية هذه القوةأو
بايحاء من بطانة السوء او قوى خارجية ..ولكن الحاكم الحصيف هو الذى يدرك
اهمية الدعم الشعبى له..
فهى
حقيقة جلية جلاء الشمس ولكن ضعفاء البصر والبصيرة هم الذين لايرون هذه
الحقيقة ويولون الوجوه قبل الشرق مرة وقبل الغرب مرة اخرى ..
وهؤلاء
الحكام يتجاهلون هذه القوة الجبارة المتمثلة فى الشعب المساند
الحقيقى..ويطلبون العون ممن يظنون انهم خير معين وعلى الرغم من ان هذه
القوى التى يتوجهون اليها طالبين العون والمعونة تتعامل معهم كدمى او قطع
الشطرنج تحركها فيما يخدم مصالحها الشخصية وعندما ينتهى الدور المنوط بكل
دمية تحرق لتاتى دمية جديدة وهكذا دواليك
فاين صدام حسين؟
وماذا حدث لشاه إيران أكبر حليف للغرب؟
وأين .. وأين ؟؟؟؟!!!
وعلى الرغم من ذلك الحكام يتعاملون مع شعوبهم بمنطق - أسياد وعبيد
الشعوب مقهورة .. مكبلة بالقيود والأغلال .. مكممة الأفواه ، مقهورة...
وثقل كاهلها بكل أنواع المظالم ..فأصابها الضعف والهوان ..
ولايدرى هؤلاء الحكام أنهم بايدهم حطموا حصونهم وقلاعهم التى تحميهم
فأصبحوا فى العراء ينتظرون أن ترسم لهم القوى العظمى !!! حياتهم
وتحدد مصيرهم ..فلا عيون ترى ولا اذان تسمع ولاعقول تعى.
إلا من رحم ربى .