بسم الله الرحمن الرحيم
كل رسول كان الله تعالى يؤيده بمعجزة
تدعم رسالته ، وكل معجزات الرسل كانت معجزات مادية محسوسة
تنتهى بإنتهاء دور الرسالة لتكملها رسالة أخرى حتى جاء القرآن
المعجزة المؤيدة لرسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم
وتنوعت معجزات النبى صلى الله عليه وسلم
ولكن ظل القرآن هو المعجزة الكبرى التى ستظل على مدى الزمان
ومن إعجازه أنه ليس جامداً بحيث ينتهى بانتهاء مدة أو فترة
بل هو متجدد وكل جيل يجد فيه إعجازاً يتناسب معه
وحتى قيام الساعة وهذا فى حد ذاته إعجاز
والقرآن ليس كتاب علم وليس كتاب ادب ولافلسفة ولاأخلاقيات
بل كتاب معجز جامع أخذ بطرف من كل هذا بأسلوب حاسم بأنه كتابى إلهى
وليس للبشر سبيل إليه
وتجد ماذكر فى القرآن يتفق مع كل مايتوصل له جيل
وكلما تقدم العلم وجدوا أن القرآن كان سباقاً إنه تحدى معجز
وهذا تسبب فى مضايقة للعلمانيين الذين هم رافضون الدين
ويؤمنون بالعلم وهؤلاء نشأوا فى أوروبا وكانت أفكارهم تختلف مع ماجاء مع الإنجيل المحرف
فنبذوه جانباً وكفروا به بعدما تضاءل أمام الاكتشافات العلمية وهذا لم يحدث مع القرآن فهو دائماً أمامهم بخطوات
سابقاً لهم والكثير من العلماء الصادقين اعترفوا وأقروا بهذا الإعجاز
هناك من يرفض ربط القرآن بالاكتشافات العلمية خوفاً على القرآن
والقرآن لايخاف عليه فقد قال الله تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
صدق الله العظيم
وهناك من يحاول تنحى القرآن بعيداً حقداً على القرآن الذى يتحدى بقوته الإلهية
ولكن سيظل القرآن كتاب الله المعجز
والمحفوظ بحفظ الله تعالى
هذا والله أعلم
كل رسول كان الله تعالى يؤيده بمعجزة
تدعم رسالته ، وكل معجزات الرسل كانت معجزات مادية محسوسة
تنتهى بإنتهاء دور الرسالة لتكملها رسالة أخرى حتى جاء القرآن
المعجزة المؤيدة لرسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم
وتنوعت معجزات النبى صلى الله عليه وسلم
ولكن ظل القرآن هو المعجزة الكبرى التى ستظل على مدى الزمان
ومن إعجازه أنه ليس جامداً بحيث ينتهى بانتهاء مدة أو فترة
بل هو متجدد وكل جيل يجد فيه إعجازاً يتناسب معه
وحتى قيام الساعة وهذا فى حد ذاته إعجاز
والقرآن ليس كتاب علم وليس كتاب ادب ولافلسفة ولاأخلاقيات
بل كتاب معجز جامع أخذ بطرف من كل هذا بأسلوب حاسم بأنه كتابى إلهى
وليس للبشر سبيل إليه
وتجد ماذكر فى القرآن يتفق مع كل مايتوصل له جيل
وكلما تقدم العلم وجدوا أن القرآن كان سباقاً إنه تحدى معجز
وهذا تسبب فى مضايقة للعلمانيين الذين هم رافضون الدين
ويؤمنون بالعلم وهؤلاء نشأوا فى أوروبا وكانت أفكارهم تختلف مع ماجاء مع الإنجيل المحرف
فنبذوه جانباً وكفروا به بعدما تضاءل أمام الاكتشافات العلمية وهذا لم يحدث مع القرآن فهو دائماً أمامهم بخطوات
سابقاً لهم والكثير من العلماء الصادقين اعترفوا وأقروا بهذا الإعجاز
هناك من يرفض ربط القرآن بالاكتشافات العلمية خوفاً على القرآن
والقرآن لايخاف عليه فقد قال الله تعالى: إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
صدق الله العظيم
وهناك من يحاول تنحى القرآن بعيداً حقداً على القرآن الذى يتحدى بقوته الإلهية
ولكن سيظل القرآن كتاب الله المعجز
والمحفوظ بحفظ الله تعالى
هذا والله أعلم