السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا اتعجب كثيراً لما يحدث فى دار فوار
وهذا الاهتمام الدولى والعالمى بها
لقد كانت أول مرة أسمع فيها عن دار
فور عند الأحداث الأخيرة وتساءلت لم كل هذا
أمريكا بجلالة قدرها ومعها
بقية الحاشية تثور من أجل مجموعة من البدو والفلاحين
يتنازعون على الآرض
والماء فى مكان بعيد عن أى اهتمام عالمى لماذا فجأة أصبح الحدث الأهم
وقررت
البحث ومعرفة السبب ...
وبعد طول بحث وتقصى وصلت للسر الرهيب
لادار
فور ولا السودان كلها بشعبها وأراضيها
تشغل أى اهتمام فى حيز التفكير
الأمريكى
وإنما اليورانيوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم أخوانى
اليورانيوم
الموضوع من أوله
العالم المصرى الكبير د. فاروق الباز
كان يقوم بعملية مسح جيولوجى لمنطقة الصحراء الكبرى
واكتشف أن منطقة
دار فور من أغنى مناطق العالم باليورانيوم
ومن هنا بدأ الاهتمام
الأمريكى ومدعم بالاهتمام الإسرائيلى بهذه المنطقة الكنز
وبعد تفكير فى
كيفية السيطرة على هذه المنطقة وجدوا أن هناك نزاع أزلى منذ القدم بين
القبائل
فى المنطقة وكانت الفكرة الشيطانية المغلفة برقة الشعور ياحرام
وقرروا انقاذ هؤلاء المساكين
من الاضطهاد والقتل والتشريد
ولكن
السر هو اليورانيوم
وهذا هو الطريق إلى دار فور
نشرت لأول مرة فى 5 ديسمير 2007م
أنا اتعجب كثيراً لما يحدث فى دار فوار
وهذا الاهتمام الدولى والعالمى بها
لقد كانت أول مرة أسمع فيها عن دار
فور عند الأحداث الأخيرة وتساءلت لم كل هذا
أمريكا بجلالة قدرها ومعها
بقية الحاشية تثور من أجل مجموعة من البدو والفلاحين
يتنازعون على الآرض
والماء فى مكان بعيد عن أى اهتمام عالمى لماذا فجأة أصبح الحدث الأهم
وقررت
البحث ومعرفة السبب ...
وبعد طول بحث وتقصى وصلت للسر الرهيب
لادار
فور ولا السودان كلها بشعبها وأراضيها
تشغل أى اهتمام فى حيز التفكير
الأمريكى
وإنما اليورانيوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!
نعم أخوانى
اليورانيوم
الموضوع من أوله
العالم المصرى الكبير د. فاروق الباز
كان يقوم بعملية مسح جيولوجى لمنطقة الصحراء الكبرى
واكتشف أن منطقة
دار فور من أغنى مناطق العالم باليورانيوم
ومن هنا بدأ الاهتمام
الأمريكى ومدعم بالاهتمام الإسرائيلى بهذه المنطقة الكنز
وبعد تفكير فى
كيفية السيطرة على هذه المنطقة وجدوا أن هناك نزاع أزلى منذ القدم بين
القبائل
فى المنطقة وكانت الفكرة الشيطانية المغلفة برقة الشعور ياحرام
وقرروا انقاذ هؤلاء المساكين
من الاضطهاد والقتل والتشريد
ولكن
السر هو اليورانيوم
وهذا هو الطريق إلى دار فور
نشرت لأول مرة فى 5 ديسمير 2007م